وبعد أن انقشع الغبار واتضح أن الحرب الإسرائيلية غيرت خريطة الصراع في الشرق الأوسط، شُغلت بريطانيا بمستقبل مصالحها الاقتصادية في المنطقة.
وثائق سرية: بريطانيا استغلت اسم الإخوان في حربها السرية على عبد الناصر
جرى التصويت بعد ذلك، فصوت خمسة عشر وزيرا بشن حرب فورية ضد مصر وامتنع وزيران فقط عن التصويت، ولكنهما عادا وصوتا إلى جانب القرار. اصدر موشى ديان امرا للقوات بالاستعداد للقتال.
The Iraqi divisions were being a strategic surprise with the IDF, which had envisioned 24-hour-moreover advance intelligence of such moves. This become an operational surprise, since the Iraqis attacked the exposed southern flank of the advancing Israeli armor, forcing its progress units to retreat a couple of kilometres in an effort to prevent encirclement.
ويشير محضر الاجتماع إلى انتهاء النقاش إلى التالي: "نضع في الاعتبار هذه المصالح ومصالحنا الأوسع في تجنب صراع دولي في هذه المنطقة كما في أي مكان آخر.
Israeli soldiers in the Battle of Ismailia. one of these features a captured Egyptian RPG-seven. The Egyptians, meanwhile, didn't grasp the extent and magnitude in the Israeli crossing, nor did they value its intent and purpose. This was partly resulting اكتوبر حرب from makes an attempt by Egyptian subject commanders to obfuscate studies concerning the Israeli crossing[206] and partly as a result of a Bogus assumption the canal crossing was basically a diversion for A serious IDF offensive concentrating on the appropriate flank of the next Military.
during the southern sector, the Israeli Barak Armored Brigade needed to defend a Substantially flatter terrain.[292] What's more, it confronted two-thirds of your Syrian 2nd wave, when fielding at the moment below a third from the operational Israeli tanks. Beside these aim attract-backs, it endured from ineffective command.
وقد قوبل انسحاب قوات الأمم المتحدة بخوف خاص في إسرائيل، خاصة مع ورود أنباء عن تحشدات مصرية كبيرة وبشكل غير عادي في سيناء. فقد تكفل وجود قوات الأمم المتحدة بفتح مضائق تيران وخليج العقبة للملاحة الإسرائيلية ووصول مختلف البضائع والشحنات إلى ميناء إيلات، وهو الميناء الحيوي للاقتصاد الإسرائيلي. فقد كانت تصل مرة كل أسبوعين حاملة نفط تحمل نفطًا إيرانيا إلى الميناء، يكوّن تسعين في المئة من احتياجات إسرائيل من النفط.[بحاجة لمصدر] ولأول مرة منذ شهور عدة اخترقت طائرات الميج المصرية المجال الجوي الإسرائيلي وحلقت فوق المفاعل الذري في ديمونة في النقب.
واُلحق بالمذكرة تقرير بشأن السيناريوهات المحتملة لسير الأزمة.
على أن ديجول لم يكن مقتنعا بوجهة نظر الإسرائيليين. فقد كانت لديه وجهة نظره الخاصة التي ترى أن العالم يقترب لحد كبير من حرب عالمية ثالثة، وأن اندلاع الحرب بين إسرائيل والعرب يعجل من وقوع الانفجار الكبير. ولهذا السبب لم يكن يرى في اغلاق مضيق تيران مشكلة بالغة الخطورة إلى درجة التهديد باندلاع الحرب. وتقول جولدا مايير ان ديجول حذر أبا ايبان قائلا انه مهما حدث فلا يجب على إسرائيل أن تبداً بالخطوة الأولى قبل أن يبدأ الهجوم المصرى بالفعل، وعندما يقع هذا الهجوم فسوف تتحرك فرنسا لانقاذ الموقف.
قائد القوات البحرية المصرية: فريق / أشرف إبراهيم عطوة - رئيس أركان القوات البحرية المصرية: لواء بحري أركان حرب / إيهاب محمد صلاح
The Syrian first and 2nd wave experienced in complete numbered about six hundred tanks, fifty percent of which were missing via the early morning of seven October. By this time, the Israelis experienced fully commited about 250 tanks to fight.[325] in the originally arriving reserves, the 71 MIB was utilized to dam an advance from the westernmost components from the Syrian ninth Infantry Division in the direction of the Bnot Yaacov Bridge, the critical link in between Galilee and Nafah.
The Israelis bit by bit Innovative, bypassing Egyptian positions Any time doable. just after remaining denied air support a result of the existence of two SAM batteries that had been introduced forward, Adan sent two brigades to assault them. The brigades slipped past the dug-in Egyptian infantry, transferring out through the greenbelt for more than 8 km (5 mi), and fought off multiple Egyptian counterattacks. from the distance of four km (2+1⁄two mi), they shelled and destroyed the SAMs, making it possible for the IAF to provide Adan with close air help.
عمليا، نصحت الخارجية بالتالي: "أولا: يجب أن نظهر استعدادا لأداء دور كبير في العمل بطريقة تتسم بقدر كبير من الطبيعة الدولية، داخل أو خارج الأمم المتحدة، للإبقاء على مضيق تيران مفتوحا للشحن الدولي بما فيه الشحن البريطاني.